ازدادت شعبية الألماس في القرن التاسع عشر مع تحسن تقنيات القطع والصقل في الحلي بالإضافة إلى استعمالات صناعية أخرى مثل استخدام الالماس على رأس الياقوت بالالغام في افريقيا وآسيا واستراليا وغرين لاند ومدغشقر ونورث كارولاينا وانكسار الضوء بين هذه الطبقات يتسبب في تحليل الضوء إلى ألوان قوس المطر، وبهذا